مساعدة الآخرين تعالج التوتر النفسي

مساعدة الآخرين تعالج التوتر النفسي

ثمة دراسات علمية تؤكد أن مساعدة الآخرين تعالج التوتر النفسي؛ فقد أكد الخبراء في مجال علم النفس أن مساعدة الآخرين من شأنها أن تخفف توتر الأعصاب؛ حيث إن الانخراط في معاونة الآخرين يحفز إفراز هرمون «الأندورفين»، وهو هرمون يساعد على الشعور بالراحة النفسية والنشوة، ويؤكد المدير السابق لمعهد «النهوض بالصحة» في الولايات المتحدة الأمريكية «آلان ليكس» أن معاونة الآخرين تساعد على تقليل حدة الضغط العصبي؛ حيث إن مساعدة الفرد للآخرين تقلل من تفكيره بهمومه ومشاكله الشخصية؛ ومن ثم يشعر بالراحة النفسية.


كلمات دليلية: