جاك.س.ريسلر

شواهد المؤلف:
  • القرآن والحديث جنبًا إلى جنب
  • القرآن يُكمله الحديث الذي يعد سلسلة من الأقوال تتعلق بأعمال النبي محمد وإرشاداته، وفي الحديث يجد المرء ما كان يدور بخلد النبي محمد، العنصر الأساسي من سلوكه أمام الحقائق المتغيرة في الحياة؛ فالسنة هي المبينة للقرآن، ولا غنى عنها.


  • جَمع السنة النبوية
  • وهذه الأحاديث التي يشكل مجموعها السنة دونت مما رُوي عن الصحابة أو نُقل عنهم مع التمحيص الشديد في اختيارها؛ وهكذا جُمع عدد كبير من الأحاديث.


  • قواعد لأدق التفاصيل
  • إن القرآن يجد الحلول لجميع القضايا، ويربط ما بين القانون الديني والقانون الأخلاقي، ويسعى إلى خلق النظام والوحدة الاجتماعية، وإلى تخفيف البؤس والقسوة والخرافات؛ إنه يسعى إلى الأخذ بيد المستضعفين، ويوصي بالبر، ويأمر بالرحمة، وفي مادة التشريع وضع قواعد لأدق التفاصيل للتعاون اليومي، ونظم العقود والمواريث، وفي ميدان الأسرة حدد سلوك كل فرد تجاه معاملة الأطفال والأرقاء والحيوانات والصحة والملبس.. إلخ.




كلمات دليلية: